قال تعالى ( يهب لمن يشاء إناثاً ويهب لمن يشاء الذكور )

لم قدم سبحانه وتعالى الإناث على الذكور ؟

ولم نكًر الإناث وعرّف الذكور ؟

يخاطب القرآن الكريم العرب الذين يكرهون الفتيات؛ لذا أتى بهن أولا للتعظيم ولبيان أنهن قدر لا يتحكم فيه أحد إلا هو. ثم أتى بالذكور بلام العهد الدالة على حب العرب لهم.